قرية الكمانة



تقع القرية على قمة جبل الكمانة المرتفع عن سطح البحر 598 م والذي يعتبر اعلى جبل في الجليل الأسفل والحد الفاصل بين الجليلين الأعلى والأسفل. تنقسم الكمانة من ناحية جغرافية الى قسمين شرقية وغربية ويفصل بينهما وادي الكمانة. يحدّ الكمانة من الجهة الشرقية مستوطنة كمون ومن الجهة الغربية مستوطنة مخمانيم. يقدر عدد سكان الكمانة بحوالي 1700 نسمة وهم من قبيلة عرب السواعد. الاسم العربي للجبل، "جبل الكمانة"، يعني "مكان الاختباء" (الكمين أو المكمن)، وتخضع قرية الكمانة إداريا من حيث الحكم المحلي لإدارة المجلس الإقليمي مسغاف منذ عام 1980. يعتبر موقع جبل الكمانة من أجمل المواقع في البلاد وما يميّزه انه يطل على المناطق المجاورة: حيث إذا نظرنا من جبل الكمانة الى الجهة الشمالية الشرقية يمكن ان نرى هضبة الجولان وإذا نظرنا الى الشمال يمكن ان نرى مدينة صفد في الافق البعيد وكلما اقتربنا الى الجهة الشمالية الغربية نجد عدة مناطق وقرى عربية مرتبة على النحو التالي من الشرق الى الغرب: جبل ميرون-الجرمق، عين الاسد وقرى الشاغور: الرامة، ساجور، نحف، البعنة، دير الاسد، مجد الكروم وما يفصل بين هذه القرى وجبل الكمانة هو سهل مجد الكروم الذي يمتد من مجد الكروم غربا حتى الرامة شرقا، حيث تغطيه اشجار الزيتون العريقة، ويتوسط السهل شارع رقم 85 الممتد ما بين عكا وصفد والذي يعتبر الخط الفاصل بين الجليلين. اما إذا نظرنا الى الجهة الشرقية فيمكن ان نطل على بحيرة طبريا ومدينة طبريا وان نرى حطين في الافق البعيد في الجهة الجنوبية الشرقية، ويمكن ان نرى في الجهة الشرقية جبل حزور الذي اقيمت عليه مستوطنة حزون وعلى سفحه الجنوبي نجد قرية المغار وراس الخابية وحي الجمشة، والى جانب جبل الكمانة من الجهة الشرقية يمتد وادي سلامة الذي يصب في بحيرة طبريا والذي يفصل بين جبل حزور في الشرق وجبل الكمانة في الغرب، وعلى امتداده نجد قريتي راس النبع (راس العين) ووادي سلامة. أما إذا نظرنا الى الجهة الجنوبية فيمكن ان نرى في الافق البعيد جبال الناصرة وفي الجهة الجنوبية الغربية يمكن ان نرى جبال الكرمل ومدينة حيفا. وإذا اقتربنا شمالا نرى جزءا من سهل البطوف وبعضا من قراه مثل: عيلبون، البعينة - النجيدات.

تقع القرية على قمة جبل الكمانة المرتفع عن سطح البحر 598 م والذي يعتبر اعلى جبل في الجليل الأسفل والحد الفاصل بين الجليلين الأعلى والأسفل. تنقسم الكمانة من ناحية جغرافية الى قسمين شرقية وغربية ويفصل بينهما وادي الكمانة. يحدّ الكمانة من الجهة الشرقية مستوطنة كمون ومن الجهة الغربية مستوطنة مخمانيم. يقدر عدد سكان الكمانة بحوالي 1700 نسمة وهم من قبيلة عرب السواعد. الاسم العربي للجبل، "جبل الكمانة"، يعني "مكان الاختباء" (الكمين أو المكمن)، وتخضع قرية الكمانة إداريا من حيث الحكم المحلي لإدارة المجلس الإقليمي مسغاف منذ عام 1980. يعتبر موقع جبل الكمانة من أجمل المواقع في البلاد وما يميّزه انه يطل على المناطق المجاورة: حيث إذا نظرنا من جبل الكمانة الى الجهة الشمالية الشرقية يمكن ان نرى هضبة الجولان وإذا نظرنا الى الشمال يمكن ان نرى مدينة صفد في الافق البعيد وكلما اقتربنا الى الجهة الشمالية الغربية نجد عدة مناطق وقرى عربية مرتبة على النحو التالي من الشرق الى الغرب: جبل ميرون-الجرمق، عين الاسد وقرى الشاغور: الرامة، ساجور، نحف، البعنة، دير الاسد، مجد الكروم وما يفصل بين هذه القرى وجبل الكمانة هو سهل مجد الكروم الذي يمتد من مجد الكروم غربا حتى الرامة شرقا، حيث تغطيه اشجار الزيتون العريقة، ويتوسط السهل شارع رقم 85 الممتد ما بين عكا وصفد والذي يعتبر الخط الفاصل بين الجليلين. اما إذا نظرنا الى الجهة الشرقية فيمكن ان نطل على بحيرة طبريا ومدينة طبريا وان نرى حطين في الافق البعيد في الجهة الجنوبية الشرقية، ويمكن ان نرى في الجهة الشرقية جبل حزور الذي اقيمت عليه مستوطنة حزون وعلى سفحه الجنوبي نجد قرية المغار وراس الخابية وحي الجمشة، والى جانب جبل الكمانة من الجهة الشرقية يمتد وادي سلامة الذي يصب في بحيرة طبريا والذي يفصل بين جبل حزور في الشرق وجبل الكمانة في الغرب، وعلى امتداده نجد قريتي راس النبع (راس العين) ووادي سلامة. أما إذا نظرنا الى الجهة الجنوبية فيمكن ان نرى في الافق البعيد جبال الناصرة وفي الجهة الجنوبية الغربية يمكن ان نرى جبال الكرمل ومدينة حيفا. وإذا اقتربنا شمالا نرى جزءا من سهل البطوف وبعضا من قراه مثل: عيلبون، البعينة - النجيدات.



خيمة العين – الكمانة



تقع الخيمة في الطرف الغربي من الكمانة الشرقية، فوق وادي وعين الكمانة الذي يشكل رأس المسار الذي ينحدر من جبل الكمانة باتجاه وادي سلامة، والذي يعتبر أحد أكثر المسارات ذات المناظر الطبيعية رواجًا وجمالا في المنطقة. الخيمة مهيأة لاستيعاب جمهور متنوع:

• عائلات

• مجموعات منظمة

• مجموعات شبابية من البلاد والخارج.



المنتج السياحي:



1. ضيافة بدوية تقليدية: محاضرات عن المجتمع البدوي، تطور القرية، جولات واجتماعات محتوى للمجموعات، شرح عن الكمانة وعلاقات الجوار.

1) محاضرة عن نمط الحياة البدوي، والانتقال من حياة الترحال إلى حياة الاستقرار.

2) الكمانة من قرية غير معترف بها حتى الاعتراف بها والحصول على الخدمات البلدية.

3) جولة في الكمانة الشرقية ومطلّات

4) جولة في الكمانة الغربية ومطلّات

5) جولة الى عين الكمانة.

6) ورشة عن القهوة العربية، العادات وقصص من التراث.

7) تمكين المرأة

8) فجوات الأجيال

9) التعليم والمزيد

ملاحظة: ورشات العمل، المحاضرات، الجولات والمطلات بين ساعة وساعتين ومخصصة لمجموعات تبدأ من 10 أشخاص فما فوق.



2. وجبة بدوية تقليدية

وجبة غداء و / أو عشاء تقليدية: مرطبات، فطور، وجبة فاخرة - مدفونة أو منسف.

3. الإقامة/ المبيت: هناك إمكانية المبيت في الخيمة لغاية 20 ضيفًا والمبيت في خيام خاصة تشمل وجبة إفطار مصنوعة يدويًا.

4. حفلات عائلية، مثل أعياد الميلاد، בר/בת מצווה، الخطوبة والمزيد ...

الجمهور المستهدف

• مجموعات منظمة، عائلات وأفراد يسافرون معًا في مجموعات لمدة يوم أو أكثر [بما في ذلك المبيت] ... حتى 20 شخصًا.

• مجموعات الشباب كجزء من الرحلات المدرسية أو حركات الشباب والمجموعات الأخرى.

• مجموعات الرحل: المجموعات والمنظمات

جاهزية تشغيلية

يحتوي موقع الخيمة على جميع الخدمات الضرورية للضيوف، وهناك إمكانية الوصول للمركبات. توجد بنية تحتية: حمامات، صرف صحي، كهرباء واتصالات بما في ذلك WiFi.

• خيمة سكن

• حمامات

• مراحيض

• مخزن

• حديقة خضروات

• إمكانية المبيت في الخيمة الكبيرة لغاية 20 شخصًا، والمبيت في خيام خاصة يمكن استئجارها وإقامتها في الموقع.



بالإضافة إلى المناظر الطبيعية الفريدة لجبل الكمانة ومسارات التنزه، يعيش على الجبل جمهوران مكونان من ثقافتين مختلفتين، وهنالك جسم مشترك يجمع بين الجمهورين وهو "مديرية جبل الكمانة- מינהלת הר כמון" التي يتمثل دورها في أنشطة متنوعة من أجل الحياة المشتركة وسد الفجوات، كما أن هناك مشاريع سياحية تميز كل مجموعة سكانية مثل "خيمة العين"، "דרך התנ"ך אל הטבע", "חוות רום" وغيرها ....



عين الكمانة









تقع عين الكمانة بين شقي جبل الكمانة، بين الكمانة الشرقية والكمانة الغربية. وعين الكمانة عبارة عن نبع طبقي يشق الصخور الصلبة لتُخرج لنا ماءً عذبًا، تمتاز بجمالها وسحر طبيعتها حيث تضفي عليها أشجار السنديان والبُطُم جمالًا رائعًا ومنظرًا خلابًا. الى جانب العين يمكن مشاهدة بقايا شجر التين والعنب في حاكورة العين والتي كان يأكل من ثمارها كل من يصل المكان. تعتبر العين من أهم الأماكن في الكمانة التي تجلب اليها السياح، واليوم هي جزء من المحمية الطبيعية الكمانة. وقد ارتبط سكان الكمانة ارتباطًا وثيقًا بعين الكمانة التي اعتبرت المصدر الرئيسي والوحيد للمياه، والتي تزود الناس بماء الشرب وسقاية بهائمهم على مدى مئات السنين، وقد بقيت العين تشكل مصدرًا مهما للمياه حتى عام 1994 عندما حصل أهل القرية على المياه بواسطة الأنابيب، لكننا يمكن أن نجد حتى اليوم بعض الرعاة يقومون بسقاية مواشيهم من العين. وقد حافظ أهل الكمانة على عين الماء على مدى الأجيال السابقة ولأهميتها الاستراتيجية وارتباطها الوثيق بحياة أهل الكمانة.

في الماضي كان يلتقي أهل البلدة على العين ويتناقلون أخبارهم والقصص النادرة ويتزحلق الأطفال على صخورها الملساء. حيث تبادلوا الأحاديث والقصص وأخبار البلدة وحيكت القصص التراثية التي تتعلق بمغامراتهم وبطولاتهم وغيرها في هذه العين. قامت عدة جهات بحملة تنظيف للعين حيث قامت جمعية الرفاه والازدهار قبل عدة سنوات بالتعاون مع مرشدي وطلاب مشروع "بيرح" ووزارة البيئة وبعض سكان الكمانة وبلدتي كمون ومخمانيم بحملة تنظيف للعين ولجبل الكمانة.